حسين خليل نظر حجي
جريدة العرب
16 فبراير 2013
متابعة لمجموعة مقالاتي في بعض المؤسسات القطرية المتميزة الخاصة ذات النفع العام فمنذ ثلاث سنين قام مجموعة من الأشخاص الأفاضل في تأسيس مؤسسة خاصة ذات نفع عام يطلق عليها الهيئة العالمية لتدبر القرآن الكريم، وهي تعنى بإحياء التدبر للقرآن في الأمة لنتعرف على جزء من أهدافها ونشاطها من خلال نظامها الأساسي.
* ما هذه الهيئة؟
– الهيئة العالمية لتدبر القرآن الكريم هي هيئة مستقلة تعنى بـ:
1 – إحياء تدبر القرآن الكريم وربط الأمة به علماً وعملاً.
2 – دعم نشاطه مادياً ومعنوياً.
3 – إيصال مضامينه السامية إلى العالم بمنهج واضح المعالم يجمع بين الأصالة والمعاصرة.
* أين مقر المؤسسة؟
– المؤسسة مقرها مدينة الدوحة، ويمكنها أن تنشئ فروع داخل وخارج البلاد.
* ما أهداف المؤسسة؟
1 – إبراز عظمة القرآن الكريم، وأثره في سعادة البشرية وهدايتها. (عظم الأثر).
2 – إحياء منهج النبي صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح في تلقي القرآن والعمل به. (إتباع الأثر).
3 – إعداد ورسم المنهج العملي الصحيح لتدبر القرآن، ونشره للأمة.
4 – تربية الأمة وتزكيتها بالقرآن. (إصلاح وتوجيه).
5 – تحصين الأمة وحل مشكلاتها من خلال المنهج القرآني. (وقاية وعلاج).
6 – تيسير فهم القرآن للأمة من خلال منهج عملي لتدبر القرآن وفهمه (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ).
7 – إعداد ونشر الدراسات والبحوث القرآنية المتعلقة بتدبر القرآن.
* ما الوسائل التي تقوم بها الهيئة لتحقيق أهدافها؟
– من تلك الوسائل ما يلي:
1 – إنشاء ودعم مراكز قرآنية متخصصة في إبراز جانب التدبر.
2 – تقديم رؤية واقعية للأحداث من خلال المنهج القرآني. (رؤى واقعية).
3 – إعداد وتطوير الدراسات والمناهج والبرامج القرآنية وطرحها للجهات التعليمية والتربوية والدعوية. (مناهج وبرامج).
4 – إنشاء ودعم وسائل نشر لعرض وتفعيل برامج التدبر (مواقع شبكية، دور نشر مكتبية وإذاعية، قنوات فضائية، مجلات دورية، برامج تفاعلية.. إلخ).
5 – عقد الندوات والمؤتمرات المحلية والعالمية في مجال تدبر القرآن الكريم ودعم البحوث والدراسات ذات الصلة.
6 – تدريب وتأهيل الكوادر المتخصصة في تدبر القرآن الكريم، وإنشاء معاهد وكليات متخصصة.
7 – التعاون والتواصل مع الهيئات والمؤسسات المعنية بالقرآن لتفعيل وتطوير أساليب تدبر القرآن الكريم، وتبادل المعلومات والخبرات، وإقامة المشاريع والبرامج المتخصصة.
8 – توفير الإمكانات العلمية والوسائل الإعلامية لبرامج تدبر القرآن الكريم، والآليات المقننة لبرامج وإعداد المدربين والكفاءات المتخصصة.
9 – إعداد وتطوير المواد والوسائل والبرامج وفق المعايير الصحيحة لتدبر القرآن الكريم، المقروءة والمسموعة والمرئية، وترجمتها للغات المختلفة ونشرها.
هذه كانت إطلالة سريعة على هذه الهيئة نتمنى لها التوفيق والسلام موصول للجميع.
حسين خليل نظر حجي
جريدة العرب
16 فبراير 2013
متابعة لمجموعة مقالاتي في بعض المؤسسات القطرية المتميزة الخاصة ذات النفع العام فمنذ ثلاث سنين قام مجموعة من الأشخاص الأفاضل في تأسيس مؤسسة خاصة ذات نفع عام يطلق عليها الهيئة العالمية لتدبر القرآن الكريم، وهي تعنى بإحياء التدبر للقرآن في الأمة لنتعرف على جزء من أهدافها ونشاطها من خلال نظامها الأساسي.
* ما هذه الهيئة؟
– الهيئة العالمية لتدبر القرآن الكريم هي هيئة مستقلة تعنى بـ:
1 – إحياء تدبر القرآن الكريم وربط الأمة به علماً وعملاً.
2 – دعم نشاطه مادياً ومعنوياً.
3 – إيصال مضامينه السامية إلى العالم بمنهج واضح المعالم يجمع بين الأصالة والمعاصرة.
* أين مقر المؤسسة؟
– المؤسسة مقرها مدينة الدوحة، ويمكنها أن تنشئ فروع داخل وخارج البلاد.
* ما أهداف المؤسسة؟
1 – إبراز عظمة القرآن الكريم، وأثره في سعادة البشرية وهدايتها. (عظم الأثر).
2 – إحياء منهج النبي صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح في تلقي القرآن والعمل به. (إتباع الأثر).
3 – إعداد ورسم المنهج العملي الصحيح لتدبر القرآن، ونشره للأمة.
4 – تربية الأمة وتزكيتها بالقرآن. (إصلاح وتوجيه).
5 – تحصين الأمة وحل مشكلاتها من خلال المنهج القرآني. (وقاية وعلاج).
6 – تيسير فهم القرآن للأمة من خلال منهج عملي لتدبر القرآن وفهمه (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ).
7 – إعداد ونشر الدراسات والبحوث القرآنية المتعلقة بتدبر القرآن.
* ما الوسائل التي تقوم بها الهيئة لتحقيق أهدافها؟
– من تلك الوسائل ما يلي:
1 – إنشاء ودعم مراكز قرآنية متخصصة في إبراز جانب التدبر.
2 – تقديم رؤية واقعية للأحداث من خلال المنهج القرآني. (رؤى واقعية).
3 – إعداد وتطوير الدراسات والمناهج والبرامج القرآنية وطرحها للجهات التعليمية والتربوية والدعوية. (مناهج وبرامج).
4 – إنشاء ودعم وسائل نشر لعرض وتفعيل برامج التدبر (مواقع شبكية، دور نشر مكتبية وإذاعية، قنوات فضائية، مجلات دورية، برامج تفاعلية.. إلخ).
5 – عقد الندوات والمؤتمرات المحلية والعالمية في مجال تدبر القرآن الكريم ودعم البحوث والدراسات ذات الصلة.
6 – تدريب وتأهيل الكوادر المتخصصة في تدبر القرآن الكريم، وإنشاء معاهد وكليات متخصصة.
7 – التعاون والتواصل مع الهيئات والمؤسسات المعنية بالقرآن لتفعيل وتطوير أساليب تدبر القرآن الكريم، وتبادل المعلومات والخبرات، وإقامة المشاريع والبرامج المتخصصة.
8 – توفير الإمكانات العلمية والوسائل الإعلامية لبرامج تدبر القرآن الكريم، والآليات المقننة لبرامج وإعداد المدربين والكفاءات المتخصصة.
9 – إعداد وتطوير المواد والوسائل والبرامج وفق المعايير الصحيحة لتدبر القرآن الكريم، المقروءة والمسموعة والمرئية، وترجمتها للغات المختلفة ونشرها.
هذه كانت إطلالة سريعة على هذه الهيئة نتمنى لها التوفيق والسلام موصول للجميع.